روايات

عالم لبنى مليء بالتحديات والصراعات العائلية المحورية، حيث تنشأ كظل حامي حول إخوتها في وسط عاصفة الصراعات بين الأب والأم. تتحدى لبنى الظروف وتستخدم قوتها لحماية أخوتها من أثر هذه الصراعات المدمرة. وبينما تتقدم السنوات وتتغير الأحوال، تظل لبنى ملتزمة بدورها كملاذ آمن لأخوتها حتى مع تقدمهم في العمر ومر..

ما الذي يحصل حين تتأمل كلمات القرآن؟حين تقرأ آية قرآنية، وتشعر بأنك تقرأها للمرة الأولى؟ماذا عن القصص التي ستشعُر بأنك تعرف نهايتها وتكتشف أنها البداية؟تساؤلاتك عن سبب خلق بعض الأشياء في الدنيا بلا إجابات؟سأضع بين يديك أسئلة لـ ثلاث سنوات من الإطلاع والبحث، حللت إجاباتها في شهر واحد فقط!..

أنا من جيل الرسائل الإلكترونية ولا تستهويني، أجد المصداقية في رسالة كُتِبَتْ بخط اليد، في الوقت الذي استغرقه المرسِل في الكتابة والرهبة التي يشعر بها عند اقتناء الكلمات المناسبة، وشوق انتظار وصولها من الطرف الآخر. هناك أشياء تتطور مع مرور الزمن ولكن يبقى لها طابع ذو قيمة أصيلة، مُحال يتكرر شعوره بال..

لم أكن يومًا شخصًا كاملًا، لكنّ الله دائمًا ما يرسلُ لي الأشخاص الذين أكملُ معهم طريقي، ويضع في طريقي الحجارة حتى يعلمني كيفَ أتجاوزها، والحُفَر ليعلمني القفز أعلى وأبعد.الآن في هذه اللحظة من الحياة، أشعر بامتنان كبير لله على كلّ ما حصل لي، على أهلي وأصدقائي وعلى أعدائي، على مبارياتي التي فزت فيها و..

عزة النفس ليست سهلة.. عزة النفس أن ترحل عمن لا يريد كأن تصبر على فراقه.. أن تعيش حياتك من دونه وتفعل كل هذا وانت تتألم وفي النهاية ستنتصر...

تظن أن حياتك مثالية..أم سيحدث معك مثلما حدث معي؟يخطفك مجنون ما.. والسبب!تفقد نفسك..تتمنى أنك لم تُخلق على وجه هذا العالم!في ذلك المقهى، كانوا يجلسون جميعهم.. تمر حياتهم كحياتك تقريبا ولكن في لحظة ما..تغير كل شيء!..

تنفست الصعداء وأنا متشبث بمقود مركبتي..التي أوشكت على الانقلاب وسط الدجى بعد أن أصبح المطر مدرارا..رباه أخشى أن لا تسعفني خطواتي وأن لا تكون لي خير معين..ولم أعِ إلا حين جثوت بعد أن وقفت أمامها بطولي الفارع!وتفوَّهت جميع جوارحي بذاك التصريح: ملائكي وجهها!!!!ليتني لم أنحرف ... في طريق العودة...

دائماً ما اردت ان أكتب عن " قريه "تحقق لي ما لم أجده في واقع الحال الذي لا أظن أنهُ سيكتمل يومًا كما تتشكل القريه بداخلي.. فهي مستوطنه على عرش قلبي ولا اأهجرها قط.. بل أعيشها و تجبر خاطري مما أعيشه في واقع مليء بالمتناقضات..والجأ لها راكضًا لأستعيد قوتي وعافيتي وبها أعيش اللحظات التي أفتقدها..قريتي ..

منذ نعومة أظافري كنت أحب أن أطلق على نفسي مسمى بحّار.. واليوم هو اليوم الموعود الذي سيتحقق فيه حلمي بدخول البحر الأزرق.. سنبحر معاً على متن السفن العربية في رحلات منوعة جنباًبجنب مع طاقم المركب ابتداءً من "النوخذة" وانتهاءً "بالرضيف".. لنخوض مغامرات شيقة وغامضة لم تكن في الحسبان.لا تد..

قصة من طرف واحد، وقصص أخرى ( رد اعتبار - ثمن غالي - ضريبة ماضي - يا أنا يا أنا )قصص اجتماعية رومانسية عبارة عن خليط ما بين اللغة العربية الفصحى واللهجة العامية الكويتية..

"ماذا لو"كانت بداية كل قصة في هذا الكتاب..الشيء الوحيد المتشابه في كل القصص كان البداية!لكن كل قصة تختلف اختلاف تام عن الأخرى.. كل كاتب استعمل فكره المختلف لينطلق في قصته..إذًا.. ماذا لو قرأت 12 قصة.. في كتاب واحد؟..

إلى تلك الروح الطاهرة، التي تمنت أن تخبر الناس يومًا عن مدى قوتها وشجاعتها..أكتب هذا الإهداء بالنيابة عنها..إلى كل من يعتقد أن مرضه أو معاناته هي نهاية الحياة..أعرفك هنا على سميرة.. معنى جديد للحياة...