جميع المنتجات

وُلدت هذه القصص في قلب الإسعاف، حيث تتقاطع اللحظات بين الحياة والموت.اسردُ لكم في هذه الصفحات شهادات حيّة ولقاءات واقعية مع مرضى جمعتني بهم لحظات قاسية في الإسعافكل قصة هنا ليست مجرد سرد لحادثة طارئة، بل نافذة على حياة كاملة، تحمل في طياتها دروسًا عميقة وعِبرًا تهز القلب وتفتح العين على معانٍ قد نغف..

هل يطعننا الزمنُ في خاصرة الحلم.. أم نحن من نغرس الخناجر في ملامحه العذبة؟ بين خيوط الحُلم وخناجر الواقع، تسير سلمى على خيطٍ رفيع، تبحث عن معنى للحبّ، عن صداقة لا ينهشها الحسد، وعن حياةٍ لا يبتلعها الطمع. لكنّ الطريق مليءٌ بالمرايا المضلِّلة؛ وجوه تبتسم في النهار وتطعن في الليل.. الزمن الجميل ليست م..

ثمة لحظة في حياة كل إنسان، يتوقف فيها فجأة ليسأل نفسههل أعيش حياتي حقًا… أم أعيش حياة صاغها الآخرون باسمي؟في داخل كل واحد منا وعد قديم، وعدٌ قطعناه أمام مرآة الطفولة، ونحن نضحك ببراءة ونرى في انعكاسنا ملامح شخص لم يولد بعد. ومع مرور السنوات، يبهت الوعد، يذوب تحت ثقل الواجبات، ويختفي في زحمة الأيام… ..

في ليلة اختفى فيها سالم انقلبت حياة عائلته رأسًا على عقب عودة سالم لم تكن كما توقعت الأسرة فقد عاد حاملاً في أعماقه سرًّا مظلمًا لا يُرى إلا في ظلال الليلبين الحقيقة والوهم تبحر هذه الرواية في أعماق الأسرار التي تخفيها النفوس حيث تلتقي الدراما بالغموض ويتراءى كيان غامض لا يمكن تفسيرههل ستنجح العائلة..

لحظات الزفاف من أجمل وأصعب اللحظات التي قد تمر على المرء في حياته. الخط بين بدء حياة جديدة يملأها الحب والخوف من المجهول رفيع جدا، فكيف يحرص المرء على حسن اختيار شريك حياته؟ هل الزواج التقليدي يفوز على الحب؟ أم أن الحب سيد كل العلاقات بشتى أشكالها؟ وكيف للمرء أن يعرف قدره؟ هل هو من يصنعه أم أنه مسير..

تغمض عينيها وتقول ياااا رب كأن أحدهم يخنقني متعبه ولا أعلم ما الذي يُتعبني أصوات غريبة في رأسي كلمات لا تُفهم معانيها ... ولا أعلم مصدرها ... آآآآهه تنهيدة نابعة من أعماق غصة مدفونة دمعة تسقط من عينها اليمنى.. تلحقها تلك من العين الأخرى تعض شفتيها بقوة خائفة من صرخةٍ قد تُسمع بيدها ..

لمن يبحث عن إجابات تتجاوز حدود العقل وتلامس الروح يأتي هذا الكتاب ليجمع بين تدبر القرآن وعلم النفس ليكشف لك أسرارًا دفينة في كتاب الله تعالى يدلك على طريق الشفاء الذاتي والسلام الداخلي في رحلة فريدة من نوعها حيث تجد بين آياته حلاً لمشاكلك النفسية والعاطفية والاجتماعية فتفتح قلبك على هدى لا ينضب وأمل..

بين كل الظروف الصعبة التي عشتها والتي أرهقتني، كنتُ أظن أنني تائهة، لكنني في النهاية وجدتُ نفسي...

عزيزي القارئ لا تعلق آمالك على الوسيلة كن أنت الوسيلة لكل غاية...

هناك دائماً مساحة رمادية بين العقل والقلب..ضبابية..مفاتيح خريطتها عبارة عن تيه..لا خطوط ولا حدود تفصل بها..هكذا هي حياتي..لا افصل بين حقيقة قلبي..وحكمة عقلي..لا أرى ولا أبصر الا تلك "الندبة" و عينه الرمادية..لوشيوس!كظلي..ظلي النبيل....

كل بيت يخفي أسراره وهذه الرواية تفتح أبواب الوجع الصامت داخل بيت انهارت جدرانه العاطفية قصة امرأة وأخ وحقيقة العلاقات التي تكن كما ظننتها يومًا..

اليوم وبمناسبة مرور عشرين عامًا على اكتشاف شغفي بمجال الكتابة أقدّم لكم مولودي الأدبي الجديد والذي يتضمن على ثلاثية مسرحية متنوعة بين النصوص المسرحية الفصيحة .. والنصوص المسرحية التراثية .. والنصوص المسرحية الخاصة بالطفل .. ثلاث إصدارات مسرحية وفي كل إصدار نصوص مختلفة لنفس المجال .. وفي هذا الإصدار ..