دائماً ما اردت ان أكتب عن " قريه "
تحقق لي ما لم أجده في واقع الحال الذي لا أظن أنهُ سيكتمل يومًا كما تتشكل القريه بداخلي..
فهي مستوطنه على عرش قلبي ولا اأهجرها قط.. بل أعيشها و تجبر خاطري مما أعيشه في واقع مليء بالمتناقضات..
والجأ لها راكضًا لأستعيد قوتي وعافيتي وبها أعيش اللحظات التي أفتقدها..
قريتي هي العوض.