الكل

"ماذا لو"كانت بداية كل قصة في هذا الكتاب..الشيء الوحيد المتشابه في كل القصص كان البداية!لكن كل قصة تختلف اختلاف تام عن الأخرى.. كل كاتب استعمل فكره المختلف لينطلق في قصته..إذًا.. ماذا لو قرأت 12 قصة.. في كتاب واحد؟..

إلى تلك الروح الطاهرة، التي تمنت أن تخبر الناس يومًا عن مدى قوتها وشجاعتها..أكتب هذا الإهداء بالنيابة عنها..إلى كل من يعتقد أن مرضه أو معاناته هي نهاية الحياة..أعرفك هنا على سميرة.. معنى جديد للحياة...

لقد فعلتها كالعادة .. نجحت في اختراق هاتف شخص جديدسأقوم الآن بتشغيل الكاميرا والمايكروفون؛ لأتجسس عليه وربما أقوم بابتزازه لاحقاً!ولكن كانت الصدمة أن ذلك المخترق "الهاكر"..شهد في تلك اللحظة جريمة قتل راح ضحيتها صاحب الهاتف...

أنت ؟ نعم أناديك أنت ..تقرأني إذاً تعلم بأن لي وجود ..ربما لست في الحياة التي أريد ولكني أتواجد الآن في مخيلتك  ..حسنًا .. أنا لامار...حياتي كانت في كل يوم على وضع ( الاعادة )في كل يوم يلتهمني شبح الماضي ويسحبني بهأردت ايقاف كل شيء ..أردت البدء بحياة جديدة ، بعيدة كل البعد عن الماضي وكل شي..

" خاص بصورة علنية " منقسمة  الى كتابين  الاول احداثه تدور حول شخصيات  مختلفة  تواجههم بعض التحديات التي يعتبرونها خاصة  بهم ولكن ما هي الا بصورة علنية،  هدفها تطوير الذات بطريقة عرضها للتحديات، بينما  الكتاب  الثاني تحت عنوان اغصان البلابل تدور القصص القصيرة ع..

تحلّق نحو الغيوم أو تهوي إلى الأرضتنصهر في أماكن وتختزل أخرىلا بأس, ستبصر الطريق.. فقط استمتع بالرحلة.وفي رحلة الحياة نواجه العديد من المشاعر التي تخترق قلوبنا بمختلف الأحاسيس،بعضها قابل للحياة وبعضها قابل للحبس والنسيانوبين صفحات الكتاب تجدون العديد من المشاعر والقصص التي تحكي عوضًا عن أص..

أنتن ضعيفات ولا تستطعن الهروب لأن المكان خالٍ وسنأتي بكنّ بأي طريقة.. سنتيح لكنّ خيارين.. إما الهروب، أو البقاء واتباع أوامرنا.. وفي حال من أرادت منكنّ الهروب.. تجري في هذا الفضاء الواسع.. وسنرمي عليها الرصاص.. وفي حال لم تصبها أية رصاصة.. ستتمكن من الهرب وتذهب أينما تشاء.. أو تصيبها الرصاصة وتنتقل ..

دائماً ما اردت ان أكتب عن " قريه "تحقق لي ما لم أجده في واقع الحال الذي لا أظن أنهُ سيكتمل يومًا كما تتشكل القريه بداخلي.. فهي مستوطنه على عرش قلبي ولا اأهجرها قط.. بل أعيشها و تجبر خاطري مما أعيشه في واقع مليء بالمتناقضات..والجأ لها راكضًا لأستعيد قوتي وعافيتي وبها أعيش اللحظات التي أفتقدها..ق..

بين الشوق والإنتظاريضيع الهائم وهو على ضفاف الأمللم يكن القرار إختياررضخ القلب بالإجباروصاح بأن ذاك الشخص هو ملاذي الأخير..

هُنا من كلفته حياته الكثير ليصبح بهذا العُمق..هُنا حياة قريبة منك، بل قريبة من الجميع!قريبة لكل من كان الأكثر عطاءًا ولم ينصفه عطائه..هُنا أنا، أنت، وجميع من صاح اختياره السيء بوجهه كفى!ولم يكتفي، حتى غرق في عمق نفسه..ولم يخرج إلا بعد حين..بعد أن أصبح أعمق مما يظن...